القائمة الرئيسية

الصفحات

مسلسل في يوم وليلة الحلقة 18 الثامنة عشر كاملة

  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلا بكم والحل السبعة عشر من مسلسل فيهم وليلة في الحالة دي بعدما خالد ربيع المسرح عند اسر بلبنان 



وأسير شافوه ورجعت تعبان وكمان رغم علي اثر بيئي الدكتور عشان يتضمن على خالد ولبنان بتكون الآن جدا عليه وبعدما الدكتور بيكشف عليه بيتا منهم هم يقولون ان 

خالد نحتاج يستريح شوية أو إن شاء الله بأن كويسين واحد تطلبني وتدخل عند خالد حسن تتضمن عليه فخالد بفتح عينيه ويقول لها ما كنت أعرف أنني لست على عندك لبنان فلبنان 

بتقولوا إلى عمل فكري داخلي بآخر كما ان يسألوا فخالد بيقولهم ده موضوع يطول شرحه هو المهم انما وصلت العمل كان وقتها التالية فأثر بيقولوا طب دي حاجة كويسة 

قبل أن يختفي البوليس لكن خالد بيقولوا ما ينفعش في أي سر أنا ليس تفضلي حبة حقيقة ناصعة سنكمل الصورة وأول من صورة أكمل كل حاجة هنا تحل في لبنان بتقول الخالد 

الكويت اننا نطمئن عليك كثيرا أن تستريح وهذا تم من علي ثاني و بتسمم وبتمشي وفي مشهد ثان يعمل بيها خضرة ابو بيرجع عند البازار عشر يدوروا التلفون بتعلن عن التسجيلات 

لكن أول ما بيروح هناك بيكونوا المكان كله الى الوقوف في الوقت الذي يعرف ان كان المئة والاسعاف بتكون سيدي في أخذ رغبوا بيمشي أو بيروح البيت عند رفعته بيقول إن هو عرف 

من اللحظة التالية وإن كن ظالم خالد وخالد ما عمل في حياتك طرافة بيقولوا طب سكت أعمال أعمال بيقولوا كان بين ادارية لكن هرب مني بس والله العظيم عجيب ولو راح فين 

في مشهد ثاني رأفت بوعود في الاولى عند التالية بيمس كل لوحة بتاعتها وبأفضل رعاية بأفضل يقول سامحيني يا دالية لما كان في أيدي أي حاجة عشان أعمالها ولو كنت كلمتنا وليكن 

أن تقاتل وبأفضل يفتكر ذكرياته معها ويكون حزين جدا بوف مشهد ثاني فوز له نحن البشر أو بيقول إن لوحة بتاعتهم طلعت مع خالد يقول وانت ايش عرفك 

فواز فواز بيقوله هو اللي بلسان وبلون الذي حصل كنت بتقول لي قدامك هنا فى بيسألوه بيقولوا إن اللي حصل في فورت بيقولوا البصر بتاع الجميل كل الحالات وغالبا 

كانت كاملة تعيش انت فيلبس أبي أفضل اذا علي فواز بيقول أنا مش عارف انتهى تعمل في نهاية يعني كل مرة تعتمد عليها فيها بتغير اني ويسأل فواز بيقولوا طب إحنا هنا ما اذا وقعت 

فى فواز بيقولوا لازم أوصل إسمه خالدة وهي اول ما وصلوا أو عندك إنه لو حتى تكون قدامك وفي مشهد ثاني صار بتقول لي يحيى إن هذا انتهى بس مبسوطة أحيا بيقول له أنا 

مش عارف أعمل معها ، هي ثاني أنا أحاول أن هرب منها لكن هي مش مدية فرصة الثورة تصرف بتقولوا معليش يحيى حاولت إن أنا مش عارف أيش معك مبسوطة وبنت بداية يحيى 

بقول له إنت بتقولي إذا الصورة وصار بتقولوا زي ما بقول لك يحيى أنا بنت بتعملي واحد جدا ولكن ما هو لكن دي حاجة دي اي ام ، وطبعا يحيى بيكون جدا 

من كلام ثورة لكن بيحاول يهدئ الثانية ، ولولا عملت كل اللي إنت عايز بس بوري شوية الحد البنت متى يهدأ ، أنا عارف إن أي حد ما كان هامش هي ستحمي ، لكن أنا برضه أعطيك 

صورة وان شاء الله ، لذلك المشكلة هي في المشهد الثاني في اليوم اللي تيسير ومحمود قبل في وليد سيزير بتفاني محمود وبتقول إن هي رفضت العرض ومشاريع من المشروع دعما أوليا 

، أولي بيقول التأثير ممكن أعرف هي الاسباب ، نحن كنا اتفقنا على كل حال ، لكن تيسير بالبوسنة المحمود وبتقول لي ما كنت تعرف المنطقة أو كذا ، محمود انت تعمل علي ان 

التمثيلية يكون لها مفكرنا مش اعرف الدينية ، محمود عرفت انت خسرت كل حياتي ، أنا ابني أنا وقلت كل واحد من الفلوس دي ولا حتى دخلت الشركة ثاني طبعا محمود يرتبكون 

يكون متفاجئا من كلام تيسير ووليد أولا بإيلاء الموضوع وصل إلى كذا باسمهم وبيمشي ودي كانت سريعا أحداث الحلقات سبعة عشر من مسلسل في يوم وليلة استنوا في الحالات 

الفجائية ولوعة لكم الفيديو من سيدعمون بالله كنت اشترك في القناة وتفاعلت كرس عشان يوصل لكم كل فيديوهات ما الجديدة اثنين. 

تعليقات

التنقل السريع
    -->